رواية عشق علي حد السيف(كاملة إلى الفصل الاخير) للكاتبة زينب مصطفي
المحتويات
ان من ١٦ سنه كان عمري وقتها ١٨ سنه زوجي كان راجل عي اد حاله بس الحمد لله بيكسب رزقه بالحلال
وامه ست طيبه وعنده ٥ اخوات بنات كانو ورا بعض
مطلوب منه يجهزهم ويجوزهم هو قالى كل دا من قبل ما نتجوز وانا وافقت وقولت له بالحرف هعيش معاكم والرزق عي ربنا ونجهزهم سوا وعيشت معاهم ف بيتهم مبنيناش شقه عشان نوفر ل اخواته البنات اتجوزنا ف أوضته ويشهد ربنا كانو ونعم العيله والله حبوني اكتر من أهلى نفسهم وكرموني اكتر منهم وش مبالغه حتى بي نفسه قالى كده وكان رحه فيهم
وجوزنا البنتين التانين بقا عمري ٢٨ سنه روحنا لدكاتره تاني وكله قال لاز العمليه. ابنها كان خلص من المصاريف بتاعه جواز اخواته وابويا عطاني ٢٠ ألف ربنا يباركلى فيه عشان اكمل واعمل العمليه وأخواته البنات الله يسعدهم كل واحده ساعدت باللى تقدر عليه يترد ليهم فى الفرح والهنا
القريب والغريب كان فرحان لينا وبيدعيلنا وجت ساعه الولاده الاطفال نزلو تعبانين ودخلو حضانه ١٠ ايام بالضبط وتوفاهم الله والحمد لله ابنها جالى عشان يوصلى الخبر فبيقولى يا اسماء ماظنك بارب العالمين قولت له رب كريم وظن به خير قالى وطبعا رب الخير لا يأتى إلا بالخير حتى لو آلمنا صح قولت صح قالى استودعي اللى اطفالنا ولعله خير يا حبيبتى
لاقيت نفسى ببكى من غير صوت وبقوله طيب ممكن احضنهم قبل ما يندفنو
خدنى وروحت ليهم حضنتهم وقولت ليهم ان صابره عي فراقكم بس وانتو ف
متابعة القراءة