رواية امل الحياة حياة وريان الفصل الثامن والثلاثون بقلم يارا عبد العزيز
و ابننا
قال كلامه و ضمھا ليه اكتر و كأنه بيدخلها بين ضلوعه و ذهبوا في نوم عميق
بعد مرور اربع شهور
في كلية الطب جامعة القاهرة
كانت واقفه حياة في السكشن جنب حنين و بيمتحنوا امتحان عملي
فجأة مسكت ايد حنين و ضغطت عليها بقوه و الم مفرط
حنين بصتلها بقلق و اتكلمت پخوف
مالك يحياة!
حياة بالم مفرط مش قادره يحنين مش قادره حاسه بالم فظيع في ضهري و بطني اااه
الۏجع بدأ يشتد عليها اكتر و بدأت تنزل منها مياه شفافه و
يتبع.... بقلمي يارا عبدالعزيز
بنتنا حياة شكلها بتولد و هتجبلنا وريث عيلة النصراوي