رواية ليلة تغير فيها القدر الفصل الثلاثمائة والسادس والسبعون 376 حتى الفصل الثلاثمائة والثامن والسبعون 378 بقلم مجهول
المحتويات
قد خططت لخطوة أصلان التالية بالفعل وأوعزت إلى شخص في نادي الهاوية بإحراق غرفة الخوادم داخل المستودع.
بغض النظر عن قوة أصلان لا يمكنه استعادة البيانات المفقودة. كانت تلك البيانات هي الوحيدة المتبقية.
وعلاوة على ذلك مرت خمس سنوات طويلة. من الصعب أن يتذكر أحد ما حدث قبل خمس سنوات.
ومع ذلك كانت هالة لا تزال قلقة. كان يجب أن يكون الحارس الذي رشته قد استقال بالفعل
كان رعد يريد التأكد مما إذا كان الحارس الأمني يعيش حقا هناك فقرر البقاء يراقب من الخارج حتى الصباح التالي.
عادة يخرج الناس في مثل سنه لشراء البقالة والإفطار.
كان رعد على وشك أن يغفو عندما مرت دراجة ڼارية بجانبه فجأة توقفت الدراجة أمامه وعندما فتح عينيه رأى وجها مألوفا. إنه الحارس الأمني الذي كان يبحث عنه جميل خفاجة.
أظهرت التحقيقات الأولية التي أجراها رعد أنه لا توجد كاميرات مراقبة في هذه المنطقة. فتح السيارة على الفور وخرج مناديا الرجل مرحبا جميل خفاجة.
من أنت استفسر جميل بارتباك.
أنا سامر من نادي الهاوية أرسلت الشركة بعض الهدايا تعال لتأخذ هديتك. إنها في سيارتي
دفعه رعد فورا إلى داخل السيارة وأمسك بأداة طويلة قبل أن يوجهها نحوه
لماذا أحرقت غرفة الخوادم في نادي الهاوية جميل من أمرك بذلك
كان جميل متعب بعض الشيء لذا ظن أن الأداة هي خطېرة .. جمد مكانه من الړعب. من أنت
شعر جميل بضغط فاعترف فوزا بالحقيقة. أرجوك ارحمني ! لم أفعل ذلك بإرادتي دفع لي. 100000 لكي احرقها
لم يتوقع رعد أن يحصل على إجابة بهذه السرعة. سأل مرة أخرى من دفع لك
امرأة. كانت ترتدي قناعا ونظارات شمسية عندما تحدثت إلي. لا أعرف سوى أنها كانت امرأة شابة أنفقت كل المال بالفعل لذا لا يمكنني تقديم أي شيء حتى لو أخذتني إلى مركز الشرطة. اعتقد جميل أن رعد قد أرسل من قبل نادي الهاوية ليطالب بتعويض
ثم أخرج كومة من النقود من سيارته. قل لي كيف تواصلت معك تلك المرأة.
رأى جميل النقود ومد يده ليأخذها لكن رعد أبعدها بيده. أجب على سؤالي أولا.
تلقيت اتصالا من امرأة طلبت مني معرفة مكان تخزين تسجيلات الكاميرات في النادي وأخبرتها بأننا نخزن البيانات في غرفة الخوادم. ثم سألتني إذا كنت مستعدا لعمل
متابعة القراءة
