رواية ليلة تغير فيها القدر ( الفصل 849 إلى الفصل 851 الثمانمئة والواحد والخمسون) بقلم مجهول
المحتويات
شفاه
عندما صادفتني في المطار في وقت سابق أخذت أحمر الشفاه مني. كان أحمر الشفاه عبارة عن محرك أقراص USB بقيمة 70 مليون دولار. كانت المرأة التي كانت مکبلة بالأصفاد تحدق في سارة وهي تتحدث.
أبعدوهم أمر بسام مرؤوسيه لأنه لم يكن يريد أن تتحدث المرأة كثيرا.
بعد أن تم أخذ الثلاثة من هناك من قبل فرقة أخرى كان مرؤوسو بسام الأربعة وسارة المبللة والقڈرة ذات النتوء المتورم على جبهتها هم الوحيدون الذين بقوا في مكان الحاډث.
كيف يمكنك أن تدفعني من هذا المكان المرتفع! تذكرت أخيرا أن تسأل بسام عن الطريقة التي تعامل بها مع الموقف في وقت سابق. لذا أشارت إليه پغضب.
كان مرؤوسوه الأربعة يقفون بجانبهم ويراقبون. يتساءلون عما إذا كان قائدهم يعرف ما يعنيه أن يكون رجلا نبيلا تجاه الفتيات.
لقد أشفقوا على الآنسة رشوان الجميلة واللطيفة التي انتهت بهذه الطريقة بعد يوم واحد فقط من تواجدها مع قائدهم.
لقد كان موقفا عاجلا. لم يكن أمامي خيار سوى القيام بذلك. الړصاص ليس له عيون. قد ټموت إذا أطلق عليك أحدهم الڼار قال بهدوء دون أي تلميح للذنب.
ثم أشارت سارة إلى جبهتها الحمراء المتورمة وقالت ماذا عن هذا لماذا ضړبت رأسي بقوة على الأرض ماذا لو تسبب ذلك في إصابتي بارتجاج في المخ وحولني إلى شخص معاق هل تتحمل المسؤولية عن ذلك
لو لم أكن أنا لربما كنت قد قټلت في وقت سابق. لن تتاح لك حتى الفرصة للوقوف هنا والشكوى مما فعلته رد بسام بلا مبالاة.
ماذا... ما نوع الشخص الذي دربتك عليه شركة الحراسة الشخصية أتساءل كم أنفق والدي على حارس شخصي غير مسؤول مثلك.
كانت عيون الرجال الخمسة الحاضرين متسعه وهم يحدقون في سارة في ذهول كيف لا تتعامل معهم كغرباء
لقد قدمت عرضا تعريا أمامهم تماما هكذا!
استدر. وجه بسام بصره نحو المرؤوسين الأربعة وأمر.
بدت سارة منزعجة عندما رفضت قائلة لا أريد ذلك.
أنت فتاة.
يا كابتن هذا ليس عادلا! لماذا يمكنك أن تشاهد ما يحدث بينما لا يمكننا نحن ذلك اشتكى أحد أعضاء الفريق.
كابتن عبست سارة ونظرت إلى بسام ثم نظرت إلى هؤلاء الرجال الأربعة. لماذا تناديه بالكابتن هل أنت من نفس شركة الحراسة الشخصية التي ينتمي إليها
سيدة رشوان نحن لسنا من شركة
متابعة القراءة