رواية ليلة تغير فيها القدر ( الفصل 1225 إلى الفصل 1227 ) بقلم مجهول
المحتويات
بفساتيني ولم أكن أرغب في الخروج عن طريقي لشراء أقراط جديدة. أنا أختك لذا لا يمكنك أن تسمح لي بالحصول على هذا
لقد سئمت ليلى من سماع نفس الخطاب. كانت ستستسلم في الماضي ولكن ليس الآن. ليس عندما علمت بالحقيقة. إذا استمرت في الاستسلام والاستسلام فستستمر سما في دفعها إلى حافة الهاوية.
ارجو متابعة صفحتي pub2206 لقراءة الفصول الجديدة
لقد قدمت تنازلات وسمحت لك بالحصول على ما تريد لفترة كافية.
إنها لك ومن الآن فصاعدا لن أستسلم لك بعد الآن. ما هو لك وما هو لي فهو لي. لا تفكر حتى في لمس أي شيء مني ناهيك عن أخذه مني. حدقت ليلى في سما بزوج من العيون الفولاذية.
عضت سما شفتيها وسخرت قائلة أليس هذا مجرد بضعة أزواج من الأقراط الرديئة ما الذي يجعلك تعتقد أنني أريدها على أي حال ثم صعدت السلم مسرعة.
پغضب مدت ليلى يدها وقالت التقطيهما وناولهما لي.
تجمدت سما لثانية واحدة قبل أن تستنشق. كما لو كنت سأفعل ذلك. الأقراط موجودة هناك. يمكنك أخذها بنفسك!
ومع ذلك بدت سما مصرة على معارضة ليلى. أنت هل تعلميني الأخلاق يا لها من مزحة. ما الذي يجعلك تعتقدين أنك
لكن ليلى لم تتزحزح عن مكانها وهي تمسك سما بركبتها. إذا كنت تريدي أن يحبك الآخرون ولا تريد أن يكرهك الآخرون فعليك أولا أن تتعلم كيف تتصرف كإنسان محترم!
في تلك اللحظة صعدت كريمة إلى الطابق العلوي لإحضار بعض الفواكه للفتيات وقفزت من الخۏف عندما رأت الاثنتين تتقاتلان.
لا ينبغي لك أن تفعل هذا آنسة ليلى! صړخت كريمة بقلق.
قالت ليلى لكريمة ابتعدي عن هذا الأمر السيدة بسيوني. بعض الناس يستحقون أن يتعلموا درسا.
سارعت كريمة إلى النزول إلى الطابق السفلي. وفي الوقت نفسه كانت سما تعاني من ألم شديد حتى أن وجهها أصبح شاحبا. سأموت ليلى.
أخيرا تركت ليلى الأمر وأخذت سما تلهث بحثا عن الهواء بينما كانت ألسنة اللهب في عينيها تشتعل بقوة. ليلى سأتذكر هذا. من الآن فصاعدا لن يسمح إلا لواحدة منا بالبقاء في هذا المنزل. فقط انتظري وسترين. لنرى من سيكون أول من يغادر هذه العائلة.
بكل صراحة كانت ليلى حزينة لسماعها هذا من سما. كانت تتوق إلى إقامة علاقة حب مع أختها ولم تكن تريد أختا تقف ضدها في
متابعة القراءة