رواية ليلة تغير فيها القدر ( الفصل 1414 إلى الفصل 1416 ) بقلم مجهول
تقصد حبيبها السابق الذي ټوفي في حاډث سيارة
ألقى لؤي نظرة عليه وقال هناك شيء لم أخبرها به من قبل وأتساءل عما إذا كان علي أن أخبرها به.
حصريا في جروب روايات على حافة الخيال.
الفصل 1416 الفشل في العلاقات
أنا متعب يا لوي سأعود للنوم. وقف جميل وغادر الغرفة. التقط لؤي هاتفه. بعد أن وجد رقم دينا أرسل لها رسالة نصية يسألها فيها كيف حالها
في هذه الأثناء عادت جميلة إلى غرفتها لتسمع لونا تتحدث في مجموعة الدردشة. عندما رأت الأولى سألت الثانية جميلة هل الرئيس مشهور هنا أيضا
بدت لونا متلهفة لمزيد من القيل والقال. لدي معلومة. ليس هذا فحسب بل أعلم أيضا أنه هنا من أجل لمار. الشائعات موثوقة بالفعل يشاع أنه كان يتقرب منها رغم أنها لم تنجح.
لقد تعلمت جميلة المزيد عن هذا الأمر اليوم لكنها لم تعد قادرة على مشاركة هذا الأمر مع لونا. فكرت أن الأمر بين لمار ولؤي لا ينبغي أن يكون موضوعا للقيل والقال.
احمر وجه جميلة الجميل على الفور. لماذا أفعل ذلك أخشى أن أفسد الأمر.
لا تقلق! أنا متأكد من أنك ستؤدي عملا جيدا مع الشاب السيد جميل الذي يمثل أمامك. سمعت أنه استخدم بدلاء في جميع مشاهده الحمېمة في الماضي والتي تم تصويرها جميعا من مسافة بعيدة. هذه المرة سيقوم هو بنفسه بتمثيل المشهد معك!
تصبحون على خير. لوحت لونا لها قائلة تصبحون على خير قبل أن تبدأ في الثرثرة مع الآخرين.
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل وكانت المدينة بأكملها قد هدأت فقد ذهب الجميع تقريبا إلى أرض الأحلام. كانت لمار نائمة على السرير بينما كانت دينا تسحب أريكة إلى جانب سريرها لترافقها.
ما بك يا لمار هل تعانين من الكوابيس شعرت دينا بالانزعاج. عندما رأت لمار غير قادرة على الاستيقاظ من كابوسها وجبهتها مغطاة بالعرق البارد شعرت بالحيرة إلى حد ما بشأن ما يجب أن تفعله. وبالتالي التقطت الهاتف واتصلت برقم لؤي.
هذا أمر سيئ
الرئيس مشهور! لمار تعاني من كابوس.
افتح لي الباب أمر الرجل قبل أن يغلق الهاتف.
هرعت دينا إلى الباب وفتحته وبعدها سارع لؤي إلى الدخول إلى غرفة النوم الرئيسية حيث كانت لمار تمسك بغطاء سريرها على الملاءات البيضاء. كانت خصلات شعرها المبللة بالعرق تلتصق بجبينها بينما كانت الدموع تنهمر من عينيها المغلقتين بإحكام حيث بدت وكأنها خائڤة من شخص ما. تمتمت ابتعد عني! أنا لست خائڤة منك... أخيرا نادت باسم في خوف. لا تضايقني بعد الآن تامر. أعدك... أنني لن أخرج معه.
عبس لؤي على الفور عند سماع هذه الكلمات. لقد تذكر أن لمار رأت تامر في لحظات احتضاره. هل يمكن أن يكون تامر قد أخبرها في لحظات احتضاره ألا تخرج معي هل سبها أو قال شيئا من هذا القبيل
هذا لينك صفحتي التي يوجد عليها الرواية كاملة الى اخر فصل تم نشره
https://pub2206.aym.news/category/7242
اضغط على اللينك او انسخه على جوجل لتظهر لك كل فصول الرواية. ارجو متابعة صفحتي pub2206 وشكرا