رواية الأدوار تتبدل ( الفصل 127 إلى الفصل 128) بقلم مجهول
فيه.
عادوا إلى المنزل ونظر الجميع إلى ليث باستغراب.
ماذا حدث هل جعلوا الأمور صعبة عليك وماذا عن سندات الملكية والأمور الأخرى
أخذ ليث السند من يده ومزقه أمامهم.
تم الاتفاق على كل شيء لا داعي للقلق بشأنه بعد الآن قال ليث بهدوء.
ماذا كيف فعلت ذلك
كان احمد ومن كانوا معه في حالة من الدهشة والارتباك.
حينها فقط لاحظت زينة أن ليث قد نجا من كل تلك المخاطر دون أن يصاب بأذى. لم يفقد إصبعا فحسب بل أيضا حصل على سند دين.
لم يمض وقت طويل قبل أن تتدخل الشرطة.
لم يتم فقط هدم الكازينو بل تم اكتشاف أن قضية أحمد كانت عملية احتيال. تم القبض على جميع المشتبه بهم وأعيدت السبعون ألفا التي فقدها أحمد إليه.
احتضن أحمد ليث بحماسة شديدة. أوه ليث! أنت أفضل صهر يمكن أن نحصل عليه على الإطلاق! أنت شخص رائع! لا أصدق أنك حسمت الأمر هكذا!
أما كايلا فقد ذرفت دموع الفرح.
بعد كل شيء كانت عائلة لبيب على وشك أن تدمر.
ومع ذلك لم تتمكن زينة من الشعور بالسعادة.
كان من المؤكد أن عائلة رعد لن تدع هذا الأمر يمر دون أن يدفعوا ثمنه.
هذا لينك صفحتي التي يوجد عليها الرواية كاملة الى اخر فصل تم نشره
اضغط على اللينك لتظهر لك كل فصول الرواية. ارجو متابعة صفحتي pub2206 لقراءة الفصول الجديدة. للوصول إلى أي فصل تريده أذهب إلى قسم القصص ثم المزيد واذهب إلى نهاية الصفحة ستجد أرقام تنقل فيها للوصول إلى الفصل الذي تريده.