رواية سيد المدير التنفيذي الاب الرائع"سوبر الرئيس التنفيذي الأب" (الفصل 208 إلى الفصل 210 ) بقلم مجهول

موقع أيام نيوز

إذا كنت بحاجة إلى العمل لساعات إضافية فاتصل بالسيد لوين 
أغلقت الهاتف فورا مما أثار ذهول ليام نظر إلى هاتفه مرة أخرى ليتأكد من أنها أغلقت الخط بالفعل 
أصبح وجهه أكثر قتامة ولم يكن أمامه خيار سوى أن يطرق الباب ويواجه الأمر بشجاعة 
عندما فتح باتريك الباب بتعبير مظلم على وجهه تراجع ليام عدة خطوات إلى الوراء في خوف 
لقد أصبحت الساعة الحادية عشرة والنصف بالفعل سيد لوين 
كان باتريك هو المضيف في ذلك اليوم وكان من المفترض أن يكون في القاعة الأدبية بحلول ذلك الوقت كان آل أشتون قد وصلوا منذ فترة طويلة وكانوا ينتظرون في القاعة 
قال باتريك ببرود ليام هل تريد أن تذهب إلى أليندور لا داعي لبدء الأمور هنا 
رد ليام بسرعة لا سيد لوين أنا 
لكن باتريك تجاهله ودخل إلى غرفة المعيشة المجاورة 
في تلك اللحظة توقف الجميع عندما رأوا باتريك يتجه نحوهم 
قالت ليليث بسرعة هذا هو سيد لوين هل تود أن تأخذ هذه البدلة 
أخذها باتريك وقال بإمكانكم جميعا أن تغادروا الآن 
صدمت ليليث للحظة لكنها قالت على الفور لكن لا يزال هناك مكياج يجب القيام به سيد لوين! 
الفصل 209 
نظر باتريك إلى ليام وقال ليس هناك حاجة لذلك 
حاملا مجموعة الملابس ثم عاد إلى غرفة نومه 
وقف ليام عند الباب يراقب باتريك وهو يتجه إلى غرفة الضيوف ثم عاد إلى غرفته 
عندما خرج باتريك من الغرفة كان يرتدي بدلة سوداء مع قميص أبيض وسترة بيج محبوكة من جويندولين 
توجه ليام إليه وقال السيد لوين عائلة أشتون قد وصلت إذا توجهنا الآن فمن المؤكد أن الناس سيتركون لنا تعليقات حول قلة الأخلاق 
كانت هذه الكلمات التي لم يجرؤ ليام على قولها بصوت عال واحتفظ بها لنفسه 
لم يرد باتريك وتوجه إلى الطابق السفلي مباشرة 
كانت الساعة قد بلغت الواحدة والنصف بعد الظهر عندما وصلوا إلى فندق فوييج بعد مغادرتهم المنزل اختار باتريك مطعما يفضله لتناول الطعام لأنه لم يكن متأكدا من مدى شهيته في فترة ما بعد الظهر 
تبعه الفريق ولم يجرؤوا على الحديث كثيرا لم يتوجهوا إلى فندق فوييج إلا بعد أن انتهى باتريك من تناول الطعام والشرب حتى ارتوى قلبه 
عندما دخل إلى قاعة الحفل توجهت إليه الأنظار من كل جانب بما في ذلك مدبرات المنزل من عائلة أشتون والنادلين في الفندق لقد لفتت ملامحه الساحرة وسلوكه البارد انتباههم 
همست عدد من خادمات المنزل من عائلة أشتون السيد لوين وسيم للغاية! 
أجابت أخرى أنت على حق! السيدة جويندولين محظوظة جدا 
في تلك اللحظة كانت فيليسيا تجلس في الصالة وقد شعرت بالذعر لعدم وصول باتريك بعد فترة طويلة كانت تطلب من
تم نسخ الرابط