رواية سيد المدير التنفيذي الاب الرائع"سوبر الرئيس التنفيذي الأب" (الفصل 475 إلى الفصل 477 ) بقلم مجهول

موقع أيام نيوز

تنظيم أموره بعد الزواج.
وضع باتريك الوثائق التي بحوزته وألقى نظرة خاڤتة على فيليشيا قبل أن يستدير إلى ليام. اطلب من الأمن أن يرافقها إلى الخارج.
تغير تعبير وجه فيليسيا عندما سمعت كلماته. صاحت فيه باتريك لا يجب أن تعاملني بهذه الطريقة. السيد لوين العجوز هو من طلب مني أن آتي إلى هنا.
توقف باتريك في مساره وقال دون أن يلقي عليها نظرة فيليشيا أنت محظوظة لأنك على قيد الحياة الآن. لن أكون متساهل في المرة القادمة التي تفعلين فيها شيئا كهذا مرة أخرى.
لقد ابتعد بعد أن تحدث تاركا فيليسيا تحدق به پغضب وهي تعض شفتيها بينما كانت ټشتم بصمت. جويندولين أشتون أيتها الثعلبة! كل هذا خطؤك لإغوائه. انظري ماذا فعلت به! لولاك لكنت أنا وباتريك متزوجين الآن.
لقد تعمق الاستياء في نظرة فيليسيا عند التفكير في ذلك.
أبلغها ليام ببرود سيدة أشتون من فضلك ارحلي في أسرع وقت ممكن. لن تكون الصورة جميلة عندما يأتي حراس الأمن.
نظرت فيليسيا إلى ليام وردت من تظن نفسك حتى تأمرني لولا باتريك لما كنت لأتحدث إليك حتى. ابتعد عني!
دفعته نحو ليام مما تسبب في تعثر الرجل بضع خطوات إلى الوراء. كما انتهى به الأمر بخدش طويل في ذراعه. عند إلقاء نظرة على أظافر فيليسيا حدد أن الخدش كان بسبب حجر الراين على مانيكيرها.
إنها قطعة فنية رائعة! إنها تتصرف مثل أرنب صغير مهذب أمام السيد لوين ولكنها تظهر ألوانها الحقيقية في اللحظة التي يدير فيها ظهره لها. من الجيد أن السيد لوين لا يحبها!
الفصل 476
كانت فيليسيا غارقة في ڠضبها تشتعل أفكارها كالنيران. لم تستطع استيعاب كلمات باتريك السابقة بالكامل لكنها كانت على يقين بأن تغير موقفه تجاهها لم يكن سوى بسبب جويندولين. 
كل هذا بسببها! لولا وجود جويندولين لكنت أنا وباتريك نعيش قصة حبنا المثالية! 
ثقتها تعززت بعد أن حصلت على دعم هيكتور. بدا وكأن كل شيء قد بدأ يتحرك لصالحها. 
تذكرت الحاډثة عندما جاء زيدن. حينها قرر جدها أن زيدن هو والد الأطفال الثلاثة وقررت أن تترك الأمر كما هو. بالنسبة لها كان ذلك خطوة ذكية إذ أن بقاء زيدن في الصورة سيبقي الأنظار بعيدة عن جرائم جويندولين. ومن وجهة نظرها إذا كان زيدن يرغب في جويندولين بشدة فلم لا تمنحه ما يريد 
عندما خرجت من مجموعة لوين كانت سيارتها تنتظرها بالفعل. سألها السائق فور دخولها السيارة 
إلى أين نذهب الآن سيدتي فيليسيا 
في الأيام الأخيرة اعتادت زيارة منزل لوين يوميا تقريبا لكن اليوم قررت تغيير وجهتها. أجابت بحزم 
إلى الوطن. 
تفاجأ السائق من إجاباتها غير المتوقعة لكنه شغل المحرك وقاد السيارة نحو منزل عائلتها منزل أشتون. 
بعد ساعة تقريبا وصلت فيليسيا. وما إن توقفت السيارة حتى نزلت
تم نسخ الرابط