رواية ليلة تغير فيها القدر ( الفصل 1288 إلى الفصل 1290) بقلم مجهول

موقع أيام نيوز

المطعم بينما كان في حفل العشاء
السيد الشاب نديم ابنتي ليست في مزاج جيد في الوقت الحالي لذا يرجى المغادرة. يجب أن تتحدث عن هذا لاحقا!
حدقت ماجي في نديم بصرامة بينما كانت تتحدث بطريقة غير مرحبة.
لن تسمح لأحد أبدا بإيذاء ابنتها.
السيد الشاب نديم لقد أخبرتك أن ليلى لا تريد رؤيتك ومع ذلك أصررت على الدخول. انظر ماذا حدث!
أضافت سما تعليقا ساخرا من الجانب.
في تلك اللحظة كان نديم قلقا للغاية لدرجة أنه شد قبضتيه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها پألم خفيف في صدره بسبب امرأة. بينما كان ينظر إلى ظهر ليلى فكر في أن تلقي الضړب أو التوبيخ كان أفضل من تجاهلها.
إذا ارتكبت أي خطأ يمكنك أن تضربني أو تصرخ في وجهي إذا كان ذلك يجعلك تشعر بتحسن. هل يمكننا أن نتحدث عن هذا الأمر كان مترددا في المغادرة.
لا يوجد شيء نتحدث عنه بيننا. في تلك اللحظة استدارت ليلى لتواجهه. كانت عيناها حمراوين لكن نظرتها كانت حازمة. لقد كان خطئي لأنني اعتقدت أنك مختلف.
نعم إنه خطئي لأنني لم أستطع أن أرى حقيقته. كنت أعتقد أنه مختلف لكن اتضح أن أي رجل سيكون مثل غسان.
لقد كان أفضل في إخفاء الأمر عني وكنت محظوظة لأنني شهدته على موعد مع امرأة أخرى.
أنا... كان نديم دائما جيدا في استخدام الكلمات لكنه الآن أصبح عاجزا عن الكلام لأنه لم يعد لديه أي أفكار لإقناع ليلى بالتحدث معه.
السيد الشاب نديم من فضلك ارحل! هل ما زلت لا تفهم ليلى لم تعد تحبك. أضافت كلمات سما الإهانة إلى الإصابة.
هذا لينك صفحتي التي يوجد عليها الرواية كاملة الى اخر فصل تم نشره 
https://pub2206.aym.news/category/7242
اضغط على اللينك او انسخه على جوجل لتظهر لك كل فصول الرواية. ارجو متابعة صفحتي pub2206 وشكرا

تم نسخ الرابط